مرتين   سأدخل في هياكلك الشهيةِ كلما قبلت داليةً تنفست الآيائل في دمي من أنت .. يخلقك التباس مواسمي قمرا ينام على احتراق اللوحتين وتخلقني تفاصيل الكروم على بياضك مرتين     بحث   أدرك أنك في لوزة من كلامٍ وفي شهقة من مدى وفي لهفةٍ حين ينمو الحريق على ناهديكِ ويحترق الشمع في شهوة لا تنام       دفء ينام على شرفة من بياض أمد يدي نحو مرج من اللوز والسنديان الصغيرْ نحو حقول الأرز المبلل في القلب ولا شيء يحملنا نحو ضوء المجرة         غير التباسات عشقٍ ينام كما زهرة من شهيق الندى تمزقنا قبلةٌ أي شيء يلم النوارسَ عند اشتعالك كالبحر فوق الضفاف           هنا   هنا تمطرين سبايا وفصلا طويلا من الحور وضفة لوز وغيما ونايا هل نطق الأقحوان وهل وزع العيد أوراقه للحداة الصغار هدايا   أحبك   أحبك كم أكرة الحب وكم أشتهيك بعيدا وكم أشتهينا أحبك كم أكره الحب وكم يشتهيني التوغل فيك نكسر أضلاعنا في العناق وتكسرنا همسة أو حفيف     هناك ليس هناك وجود لنا في الهناك وليس الهناك سوى خطأ مطبعي     ليل تنام هنا مثل زنبقة في الضفاف وتترك حمالة الثدي تحت الأريكة وتهمس في شرفة الليل لليل عن خوفها